بلغ الأمانة العامة للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة ما تداولته مواقع الانترنت في موضوع دعوة السجناء في أمريكا.

والأمانة العامة تعلن عدم علمها بهذا المشروع ، وتبدي أسفها لتداوله باسمها وربما كان ذلك من عمل شخص قصد به فعل الخير ولكنه أخطأ العمل.

والهيئة عملها عمل بحثي تنشر نتائجها العلمية لإفادة الإنسانية قاطبة ولا تقبل الدخول في أي مشروع إلا من خلال القنوات الرسمية في كل بلد من بلدان العالم كله.

والأمانة العامة للهيئة تحمل من يتقول عليها وينسب إليها ما لا تقله كل التبعات الأدبية والقانونية وغيرها.